جريدة الخبر اليوم المصرية
نشر
الخبر اليوم المصريةخلال الساعات القليلة الماضية عددا من الأخبار الهامة على
رأسها كشفت اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة والسكان عن انكسار
الموجة الثانية لإصابات كورونا، وتراجع الإصابات اليومية الجديدة بنسبة 50%، وبلوغ
نسب الشفاء 78.1% بعد تسجيل 127963 حالة تعافى حتى اليوم.
وقالت
وزارة الصحة والسكان، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو
2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض
من فيروس كورونا.
يذكرأن
إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 163761
حالة من ضمنهم 127963 حالة تم شفاؤها، و 9115 حالة وفاة.. وفيما يلى موجز أخبار
مصر لأهم الأخبار.
الصحة تكشف انكسار الموجة الثانية من إصابات
كورونا وتراجع الإصابة لـ50%
كشفت
اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة والسكان عن انكسار الموجة
الثانية لإصابات كورونا، وتراجع الإصابات اليومية الجديدة بنسبة 50%، وبلوغ نسب
الشفاء 78.1% بعد تسجيل 127963 حالة تعافى حتى اليوم.
وقالت
وزارة الصحة والسكان، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو
2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض
من فيروس كورونا.
يذكرأن
إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 163761
حالة من ضمنهم 127963 حالة تم شفاؤها، و 9115 حالة وفاة.
أنباء عن عودة المخرج الكبير خالد يوسف لمصر..
ومصادر قضائية: غير مطلوب فى قضايا
كشفت
مصادر عن عودة النائب البرلماني السابق والمخرج الكبير خالد يوسف قريبا إلى مصر،
بعد سنوات قضاها خارج البلاد.
وكشفت
مصادر قضائية أن النائب البرلماني السابق والمخرج الكبير خالد يوسف ليس عليه أي
قضايا، وأن موقفه القانونى سليم تماما، ويتمتع بكافة حقوقه كمواطن في التنقل
والسفر من مكان إلى آخر، لافتة أنه يستطيع دخول البلاد في أي وقت، كونه غير مطلوب
على ذمة أي قضايا.
كان
المخرج الكبير خالد يوسف سافر في وقت سابق خارج البلاد، ليعيش لفترة خارج مصر مع
زوجته الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلى.
مصدر لـ”اليوم السابع”: اختطاف 38
مواطنا مصريا فى محيط مدينة بنى وليد الليبية
أكد
مصدر ليبى اختطاف 38 مواطنا مصريا في محيط بنى وليد غرب البلاد، مشيرا إلى أن
عصابات إجرامية تحتجزهم في مزرعة بالقرب من العاصمة الليبية طرابلس وتطالب بفدية
للإفراج عنهم.
وقال
المصدر الليبى في تصريحات خاصة لـ”الخبر اليوم المصرية”، اليوم الخميس،
إن المواطنين المصريين المختطفين دخلوا إلى ليبيا بطريقة غير شرعية، مؤكدا أنهم
ينحدرون من محافظة قنا في أقصى صعيد مصر.
وأشار
المصدر إلى أن العصابات الإجرامية التي تنشط في الهجرة غير الشرعية تستغل الوضع
الحالي الذى تعيشه ليبيا في ممارسة الخطف والابتزاز للعمالة الأجنبية التي تدخل
إلى الأراضى الليبية بطريقة غير شرعية.
حصل
“اليوم السابع” على نسخة من تسجيل صوتى لأحد عناصر العصابات الإجرامية
يساوم خلاله أسر المحتجزين للحصول على فدية قدرها 15 ألف دينار ليبى عن كل فرد
مقابل الإفراج عنهم، وسط تلميحات لتورط عناصر أمنية تنتمى لوزارة الداخلية في
حكومة الوفاق في جرائم مع عصابات الهجرة غير الشرعية.
مصادر: تفعيل منظومة اشتراطات البناء الجديدة
قريبا بعد انتهاء ملاحظات المحافظين
كشفت
مصادر حكومية مسئولة لـ” الخبر اليوم المصرية” عن بدء تفعيل منظومة
اشتراطات البناء الجديدة خلال أيام بعد انتهاء المحافظات من وضع ملاحظاتها
النهائية، وعرضها على اللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية، لرفعها للدكتور
مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، ليعقبها الإعلان عن إجراءات تفعيل الاشتراطات والضوابط
البنائية الجديدة، وبدء تطبيق المنظومة.
وتقوم
الجامعات فى المحافظات المختلفة بدور هام بمنظومة اشتراطات البناء الجديدة فى
المدن، حيث ستكون كل جامعة مسئولة عن المحافظة التابعة لها، وفي حالة عدم وجود
كلية هندسة في الجامعة الموجودة بالمحافظة، يمكن أن يتولى الأمر جامعة أخرى.
الأمم المتحدة: قطاع السياحة العالمى خسر 1300
مليار دولار فى 2020
كشفت
الأمم المتحدة، عن خسائر قطاع السياحة العالمي خلال العام الماضى 2020، وقالت إن
القطاع فقد نحو 1300 مليار دولار، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاي نيوز الإخبارية.
وتعرض
قطاع السياحة العالمى لأزمة كبرى بسبب تفشى فيروس كورونا، وصفتها منظمة السياحة
العالمية بأنها الاشد قسوة خلال ال20 عاما الماضية، معربة عن أملها فى أن تعود
مجددا للتعافى عقب انتهاء الأزمة.
وقال
الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية فى وقت سابق، زوراب بولوليكاشفيلي: “إن
السياحة هي من بين أكثر المناطق تضررا من جميع القطاعات الاقتصادية، ومع ذلك ، فإن
السياحة متحدة أيضًا في المساعدة على معالجة هذه الحالة الصحية الطارئة الهائلة، و
أولويتنا الأولى أثناء العمل معًا للتخفيف من تأثير الأزمة ، لا سيما على العمالة
، ودعم جهود التعافي على نطاق أوسع من خلال توفير فرص العمل ودفع الرفاهية
الاقتصادية حول العالم“.
