مصر. تجاره الاثار والعالم المخفي وراء البيع والشراء سوال دائما يسال نفسه

  من يكون تاجر الاثار هل هو الشخص العادي الذي يجدها ام من يقوم يشراءها ام الذي يستولي عليها في اخر الامر 
الموضوع هام وكبير ويتلفي في عدد من الاراء وهي من يقول ان هناك شخصيات كبيره وهامه ومن يقول المسولين داخل الدوله ومنها شخصيات مرموقه في اماكن حساسه داخل هذه الدوله وهناك اتجاه يقول فلان بك وفلان بيه وفلان باشا ولا نعرف الحقيقه اين وهناك حكايات نسمع عنها ان فلان باشا اخذ الشغل الاصلي وحوله الي شغل منسوخ كوبي يشبه الاصلي ولا نعرف الحقيقه اين وفلان بك لفق قضيه اعدم حصوله من الشخص علي هذه الاثار ولفق قضيه له ولا نعرف اين الحقيقه والحقيقه ايضا ولكن الغريب والغير معقول ان نسمع ان هيئه الاثار نفسها تقوم بعمل اشياء غريبه بمثل هذه الاشياء ولبعض الناس الشرفاء والضعفاء حتي يقال عنها انها تعمل وهذه الامور غريبه علي هيئات متخصصه في هذه الهيئات حيث انها تلجا الي بعض الاشخاص وتعتمد عليهم في مصادرها ضد بعض الاشخاص ومن هذه المصادر من يطلق عليهم المخبر السري والمرشد حيث يعتمد عليهم في جميع مايجمعه من معلومات عن اشخاص قبل المحاوله منهم في معرفته هل هناك معلومات بين المخبر السري وهذه الاشخاص وللاسف كثيرا من الاشخاص تقع ضاحيه لهذا المخبر وعلي المصدر المسول السير وراءه ووراء جميع معلوماته وهنا تحدث المفاجئه عندما يبدا المسول في التاكد من المعلومات فيجد نفسه لا وجود لهذه المعلومات فيقوم بتهديد لهذا المرشد وعمل قضايا له وبالطبع يلجاء هذا الشخص المسول اخبار الضحيه لكي يقوم بتسديد خانه التحريات وتعويض الوقت الضائع في ذلك ومن هنا تبدا قضيه اخري نسمع عنها وهي تلفيق القضايا وهناك وقائع كثيره سوف يتم الاعلان عنها في سلسله مقالات اخري ولتوضيح للقارئ الحقائق الكامله حتي لا يكون ضحيه لهذه القضايا الظالمه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *