كتب\وائل سليمان
شملت المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” كافة ربوع الجمهورية، من القاهرة والوجه البحري والوجه القبلي والمحافظات الحدودية، وسعت ولا تزال إلى تحقيق التنمية والارتقاء بالمستوى الاجتماعى والاقتصادى والبيئي للقرى الأكثر فقرًا واحتياجًا؛ لكي تحصل على كافة مقومات الحياة الأساسية والثانوية لكي تحيا حياة كريمة.
وجاءت أهداف المبادرة الرئاسية :
– التخفيف عن كاهل المواطنين بالتجمعات الأكثر احتياجًا في الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
– التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجًا؛ بهدف القضاء على الفقر متعدد الأبعاد.
– الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة وتحسين مستوى معيشتهم.
– إشعار المجتمع المحلي بفارق إيجابي في مستوى معيشتهم.
– توفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى معيشتهم.
– الاستثمار في تنمية الإنسان المصري.
– سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.
– إحياء قيم المسؤولية المشتركة بين كافة الجهات الشريكة لتوحيد التدخلات التنموية في المراكز والقرى وتوابعها.
– تنظيم صفوف المجتمع المدني.