متحف الاثار المصرية او المتحف المصرى، (اتعرف زمان بـ الأنتيكخانه) هو متحف فى مصر بيعتبر من اهم متاحف العالم، اتأسس فى بولاق فى القاهرة، سنة 1858، و اتنقل لقصر الخديوى اسماعيل فى الجزيره سنة 1891، و فضل هناك لغاية سنة 1901 لما اتبنى المتحف الحالى فى ميدان التحرير على مساحة 13.600 م.3 من تصميم المهندس المعمارى الفرنسى مارسيل دورجانون. بيرجع الفضل فى انشاء متحف للأثار المصرية لعالم الاثار و المصرولوجى الكبيرمارييت.
بيتكون المتحف المصرى من تلت تدوار، الدور الأرضى فيه الاثار التقيله، زى التماثيل الضخمه، مترتبه ترتيب زمنى. فى الدورين التانى و التالت فيه أثار مصريه قيمه زى كنوز توت عنخ امون و موميات ملوك مصر. المتحف فيه مكتبه كبيره و قسم للتصوير و قسم للصيانه.
الإعتداء على المتحف المصرى[تعديل]
من 25 يناير 2011 احتشد مصريين بأعداد ضخمه فى ميدان التحرير للمطالبه بسقوط نظام حسنى مبارك ، و إكمن المتحف المصرى فى ميدان التحرير بقى موقفه خطير و معرض للحرق او النهب. كل المهتمين بأثار مصر و تاريخها حطوا ايديهم على قلوبهم من التفكير فى الكارثه اللى ممكن تحصل خاصة مع انتشار الجهالات و انعدام الوعى الأثرى و التاريخى بين كتير من مصريين بدايات القرن الواحد و عشرين. و فعلاً اتعرض المتحف لعمليات اعتداء ، ففى صبحية 29 يناير 2011 اكتشف زاهى حواس وزير الدوله لشئون الاثار وقتها عن طريق كاميرات المتحف ان فيه تحف اثريه متبعتره هنا و هناك على ارضية المتحف و اكتشف ان فيه تحف اتكسرت. بعد مراجعة مبدئيه و سجلات المتحف اتبين ان ان تمن حتت اثريه اختفت من الفاترينات اللى اتكسرت منهم اربع حتت اتلاقوا مرميين بره المتحف. لكن لسه التقرير النهائى ما خلصش و هيوضح عدد التحف اللى اتنهبت. اثار تانيه كتيره مش فى المتحف اتنهبت من المخازن المتحفيه و المقابر الفرعونيه و فيه اثار اتدمرت بالكامل منها مقبرة ” كن آمون ” فى تل المسخوطه فى الاسماعيليه اللى دمرها الحراميه بالكامل.
صور من داخل المتحف[تعديل]