كتبت\اميرة اباظة
انطلقت اليوم فعاليات الدورة الـ 19 من المعرض الدولى للصيد والفروسية (أبوظبى 2022) بتنظيم من نادى صقارى الإمارات، فى مركز أبوظبى الوطنى للمعارض، ومقررا أن تتواصل حتى 2 أكتوبر القادم تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم فى منطقة الظفرة، رئيس نادى صقارى الإمارات.
الدول المُشاركة فى (أبوظبى 2022): مصر، الأرجنتين، أستراليا، النمسا، بلجيكا، البرازيل، بلغاريا، كندا، الصين، التشيك، الدانمارك، فنلندا، فرنسا، جورجيا، ألمانيا، اليونان، هنغاريا، الهند، العراق، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، الأردن، كازاخستان، الكويت، لبنان، ليبيا، مدغشقر، ماليزيا، منغوليا، المغرب، هولندا، نيوزيلاندا، سلطنة عمان، باكستان، بيرو، بولندا، البرتغال، قطر، رومانيا، روسيا، السعودية، سلوفاكيا، الشيشان، سلوفينيا، جنوب أفريقيا، كوريا الجنوبية، إسبانيا، السودان، السويد، سويسرا، سوريا، تايوان، تايلاند، تركيا، بريطانيا، الولايات المتحدة الأميركية، ودولة الإمارات.
قدم ماجد على المنصورى رئيس اللجنة العُليا المُنظّمة لمعرض أبوظبى الدولى للصيد والفروسية، الأمين العام لنادى صقارى الإمارات، تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم فى منطقة الظفرة، رئيس نادى صقارى الإمارات، الشكر للمُشاركين فى المعرض من داخل وخارج دولة الإمارات، من الشركات والعارضين والرعاة ورجال الأعمال والزوار من مختلف أنحاء العالم، مُشيداً بالدور الكبير لوسائل الإعلام كافة، وخاصة المحلية، فى تحقيق النجاح الذى فاق التوقعات لمعرض أبوظبى للصيد.
وأكد أن الدورة الحالية تشهد العديد من المنتجات والابتكارات والفعاليات الجديدة التى تُلبّى طموحات العارضين والزوار المهتمين بقطاعات أكبر معرض للصيد والفروسية والحفاظ على التراث فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وتابع بقوله انه على صعيد تطور المحتوى الثقافى والتعليمى والمعرفى يتجاوز عدد المُحاضرين والمُشاركين فى الندوات وورش العمل والأنشطة لهذا العام 100 خبير ومخُتص، بالإضافة لما يزيد عن 130 من الرسّامين والحرفيين والفنانين المُشاركين فى قطاع “الفنون والحرف اليدوية”، فضلاً عن جمع كُبرى العلامات التجارية والشركات المُتخصصة فى قطاعاته الـ 11 على أرض موقع واحد لتبادل المعارف والخبرات وإطلاق منتجات وخدمات جديدة وتوسيع الأعمال.
اضاف انه بانتظار الجمهور نحو 150 نشاطاً حيّاً وورشة عمل، وعروضاً وفعاليات شيّقة فى “ساحة العروض”، بالإضافة لأنشطة تعليمية ومُسابقات مبتكرة وعروض تراثية ورياضية مباشرة تستقطب الجميع.