وأنا أتأمل المصير الذى ينتظر اصحاب دعوة الاغبياء للنزول يوم 11/11 الساذجة سياسيا على يد الشعب المصرى يحضرني مثالين ينطبق على رموز ومنظري تلك الدعوة ؛…. الأول :جنت على نفسها براقش ؛ والثاني: هذا جزاء سنمار ….فليعد كل من نسي قصة هذين المثالين لإسترجاع قصتهما….ولو بينهم رشيد لنصحهم بما ينتظرهم من مصير
والسؤال : ماذا لو تحرك رموز هذاالطابور الخامس وأنصاره بصفة مبدئية لا تمييز فيها؛
ولا موقف وطنى ولا حسابات حزبية وسياسية ضيقة؛ وجيشوا أنصارهم وهم قلة لاتذكر بجانب الاعداد الحاشدة الغفيرة التى سوف تسحقهم ثم بعد ذلك نرى عويل ولطم وصراخ النخبة الضالة ومنظمات حقوق التمويل والاعلام المضلل المرتزق طالبا الافراج عن ماسوف يقبض عليهم وهم يدمرون الوطن ويريدون عودة الارهابى مرسى ….إشربي يا أحزاب ياعملاء ويا منظمات حقوق الإنسان الممولة…. إشربي…..إشربي بالتعبير المصري.. ولا تسمعونا اصواتكم بعد ذلك هل تلك الدعوة حرية رأى اقروا بياناتهم المحرضة لتلك الدعوة المشئومة التى تستهدف تهديد امن وسلامة واستقرارالوطن
سوف يتصدى الشعب والجيش والشرطة للمشاركين في تلك الدعوة والاحتجاجات ويجب التعامل بحسم وبقوة مع أي تظاهرة تقطع طريقا أو تخرج عن السلمية مهما كان…فهم يريدون ان تشهد أرض الكنانة مزيدا من إسالة الدماء لا قدر الله الحافظ الستار؟؟؟ للمتاجرة بها امام الخارج ويتاجر البرادعى وجورج اسحاق وحمدين الصباحى وعبدالمنعم ابوالفتوح وهويدى والغزالى ونافعة ونور فرحات والاسوانى وابراهيم عيسى وباقى الطابور الخامس ونخبة الغبرة .سيتم التصدى لهولاء الخونة والعملاء كل شيء.بإسم القانون ولا شيء غير القانون ….ام ان سلامة الوطن لاتهم هؤلاءالخونة