جريدة الخبر اليوم المصرية
شدد المهندس ياسر الدسوقي محافظ أسيوط على الإنتهاء من الأعمال الإنشائية لمنزل كوبري فيصل بأسيوط في الموعد المحدد له تمهيداً لافتتاحه في 30 يونيو الجاري موضحاً أن منزل الكوبري سوف يساهم في حل العديد من المشكلات المرورية والزحام بمنطقة الوليدية والأزهر ومحيط جامعة أسيوط … جاء ذلك خلال تفقده لأعمال الإنشاءات في منزل كوبري فيصل بوسط مدينة أسيوط والتي تعدت تكلفته الاجمالية أكثر من 30 مليون جنيه .. رافقه خلال الجولة منار كامل رئيس حى شرق مدينة أسيوط وصلاح عامر مدير المتابعة الميدانية ومهندسى الشركة المنفذة للمشروع.
وأكد الدسوقي ـ خلال الجولة ـ على تقديم الدعم وكافة التسهيلات خلال عمليات الإنشاء للإنتهاء من المشروع في الموعد المحدد له وطبقا للجدول الزمني مشيراً إلى التنسيق مع هيئة السكك الحديدية في عمليات التهدئة وإيقاف سير القطارات حتى الإنتهاء من التعدية (الكامر) أعلى شريط السكة الحديد ليكون الكوبري جاهز للافتتاح.
وأضاف المحافظ أن منزل الكوبري سوف يخفف من الاختناقات المرورية بوسط مدينة اسيوط ويربط شرق المدينة بغربها وذلك لعبور المنزل أعلى خطوط السكة الحديدية (القاهرة / أسوان) ويربط ميدان الجامعة بشارع أحمد حسن الباقوري شرق ترعة الابراهيمية وتبلغ تكلفة منزل الكوبري الإجمالية حوالي 30 مليون جنيه ويصل عرض منزل الكوبري إلى 6.5 م وطول 180 متر موضحاً أن مثل هذه المشروعات التنموية تخدم أهالي المحافظة ككل وليس أهل مدينة أسيوط فقط خاصة وأن مدينة أسيوط عاصمة الصعيد تستقبل ملايين الزائرين من طلاب لجامعتي أسيوط والأزهر والمستشفيات الخاصة والعامة وغيرها من الخدمات المقدمة لأهل الصعيد.
وأكد الدسوقي ـ خلال الجولة ـ على تقديم الدعم وكافة التسهيلات خلال عمليات الإنشاء للإنتهاء من المشروع في الموعد المحدد له وطبقا للجدول الزمني مشيراً إلى التنسيق مع هيئة السكك الحديدية في عمليات التهدئة وإيقاف سير القطارات حتى الإنتهاء من التعدية (الكامر) أعلى شريط السكة الحديد ليكون الكوبري جاهز للافتتاح.
وأضاف المحافظ أن منزل الكوبري سوف يخفف من الاختناقات المرورية بوسط مدينة اسيوط ويربط شرق المدينة بغربها وذلك لعبور المنزل أعلى خطوط السكة الحديدية (القاهرة / أسوان) ويربط ميدان الجامعة بشارع أحمد حسن الباقوري شرق ترعة الابراهيمية وتبلغ تكلفة منزل الكوبري الإجمالية حوالي 30 مليون جنيه ويصل عرض منزل الكوبري إلى 6.5 م وطول 180 متر موضحاً أن مثل هذه المشروعات التنموية تخدم أهالي المحافظة ككل وليس أهل مدينة أسيوط فقط خاصة وأن مدينة أسيوط عاصمة الصعيد تستقبل ملايين الزائرين من طلاب لجامعتي أسيوط والأزهر والمستشفيات الخاصة والعامة وغيرها من الخدمات المقدمة لأهل الصعيد.
