فقد رجل أعصابه عندما سمع زوجته تطلب منه الطلاق، واعتبر ذلك جريمة شنيعة تستحق عليها القتل، فطعنها 124 طعنة في جسدها، بالإضافة إلى ضربة فأس.
وبحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، كان سانجاي نيجهوان “46 عاما” يعمل في أحد البنوك العالمية، يعاني حالة نفسية شديدة الصعوبة، نظرًا للظروف التي مرّ بها بعدما فقد عمله الذي كان يضمن له حياة كريمة ودخلًا كبيرًا.
وعندما طلبت زوجته الطلاق أصيب الزوج بالصدمة، وسدد في جسمها 124 طعنة بين رأسها وعنقها وصدرها، ولم يكتفِ بذلك، حيث ضربها بفأس، وبعد الانتهاء من الجريمة، جلس بجوار جثمان زوجته حتى زارته أسرته في منزلهما الفخم في مدينة سيري البريطانية.
وحتى الآن ينكر سانجاي في التحقيقات أنه قتل زوجته، وتبحث المحكمة حاليًا الجريمة وتستمع لأقوال الزوج والشهود، وتنظر المحكمة في تقرير الطب الشرعي وأقوال الدفاع، الذي يحاول الدفع بأنّ المتهم مختل عقليًا.
ويستند الدفاع في ذلك إلى وجود فأس وسكين صغير كان المتهم يجرح بهما ساقيها، بينما كان جالسًا بجوار الجثة، وأن هذه هي الحالة التي وجده الأطباء عليها.
وبحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، كان سانجاي نيجهوان “46 عاما” يعمل في أحد البنوك العالمية، يعاني حالة نفسية شديدة الصعوبة، نظرًا للظروف التي مرّ بها بعدما فقد عمله الذي كان يضمن له حياة كريمة ودخلًا كبيرًا.
وعندما طلبت زوجته الطلاق أصيب الزوج بالصدمة، وسدد في جسمها 124 طعنة بين رأسها وعنقها وصدرها، ولم يكتفِ بذلك، حيث ضربها بفأس، وبعد الانتهاء من الجريمة، جلس بجوار جثمان زوجته حتى زارته أسرته في منزلهما الفخم في مدينة سيري البريطانية.
وحتى الآن ينكر سانجاي في التحقيقات أنه قتل زوجته، وتبحث المحكمة حاليًا الجريمة وتستمع لأقوال الزوج والشهود، وتنظر المحكمة في تقرير الطب الشرعي وأقوال الدفاع، الذي يحاول الدفع بأنّ المتهم مختل عقليًا.
ويستند الدفاع في ذلك إلى وجود فأس وسكين صغير كان المتهم يجرح بهما ساقيها، بينما كان جالسًا بجوار الجثة، وأن هذه هي الحالة التي وجده الأطباء عليها.