أصدر الجهـاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم السبت، بياناً صحفياً بمناسبة اليــــوم العالمي للأسرة،
الذي يحتفل به في 15 مايو من كل عام، والذي أقرته الجمعية العامة للأمم
المتحدة عام 1993، للدعوة إلى الاهتمام بالأسرة وحث كافة الدول والهيئات
الرسـمية وغير الرسـمية للعمل علـى رفع المستوى المعيشى للأسرة لتكون وحدة
فعالة فى التنمية الشاملة وتحقيق الأهداف التنموية.
لتقديرات السكان في 1/1/ 2021، عدد الأسر المصرية، والذى بلغ 25.1 مليون
أسرة، 55,4 % من إجمالي عدد الأسر فى الريف (13.9 مليون أسرة)، 46,6 % من
إجمالي عدد الأسر في الحضر (11.2 مليون أسرة).
15سنة)، 25,5 % من الأفراد في فئة الشباب (15- 29 سنة)، 35,9 % من الأفراد
في سن العمل (30- 64 سنة)، 4,9 % نسبة كبار السن (65 سنة فأكثر).
وفقا لإحصاءات التعليم العام للعام الدراسي 2019/2020:
23 مليون و567 ألف طالب مقيدين بالتعليم قبل الجامعي العام، 1,5 مليون
طالب مقيد بمرحلة التعليم ما قبل الابتدائي، 12.8 مليون طالب مقيد بمرحلة
التعليم الابتدائي، 5.2 مليون طالب مقيد بالتعليم الإعدادي، و3 مليون و873
ألف طالب مقيد بمرحلة التعليم الثانوي (1.8 مليون طالب بالثانوي العام، 943
ألف بالصناعي، 799 ألف بالتجاري، 70 ألف بالفندقي، 241 ألف بالزراعي)،
و176 ألف طالب مقيد بالتعليم المجتمعي والتربية الخاصة، و3 مليون و339 ألف
طالب مقيدين بجميع مؤسسات التعليم العالي العام والازهري (جامعات ومعاهد)،
منهم 48.7% من الإناث و51.3% من الذكور.
وفقاً لدراسة أثر فيروس كورونا على حياة الأسرة المصرية والتي أصدرها
الجهاز 2021، للتعرف على تأثر نمط استهلاك وإنفاق الأسر على السلع
(الغذائية – غير الغذائية) منذ بداية جائحة كورونا حتى 20 سبتمبر 2020،
فكانت كما يلي:
اللحوم، الطيور، الأسماك، الفاكهة، كما انخفض استهلاك الأسر على كل من المواصلات العامة والميكروباص.
بالنسبة لأهم السلع التي ارتفع استهلاكها كالتالي:
ارتفعت نسبة إنفاق الأسر على فواتير الإنترنت، المنظفات والمطهرات والأدوات
الطبية مثل القفازات والكمامات.