ظهر الفنان طارق لطفى خلال أحداث مسلسل “القاهرة كابول” الذي يعرض خلال
دراما رمضان الحالي، بشكل ربما لم يعتاد عليه الجمهور من قبل، حيث يجسد
شخصية إرهابى متطرف يتولى إمارة أحد الجماعات المتطرفة، إلا أن شخصية
المتطرف صاحب الأفكار الأصولية الجامدة قد قدمها من قبل، بل وشهدت بداية
ظهوره في الدراما التلفزيونية، وذلك من خلال مسلسل بعنوان “العائلة”، وبين
الماضى والحاضر يظهر تطور الفنان طارق لطفى في أدائه التمثيلى وأدواته
القوية.
دراما رمضان الحالي، بشكل ربما لم يعتاد عليه الجمهور من قبل، حيث يجسد
شخصية إرهابى متطرف يتولى إمارة أحد الجماعات المتطرفة، إلا أن شخصية
المتطرف صاحب الأفكار الأصولية الجامدة قد قدمها من قبل، بل وشهدت بداية
ظهوره في الدراما التلفزيونية، وذلك من خلال مسلسل بعنوان “العائلة”، وبين
الماضى والحاضر يظهر تطور الفنان طارق لطفى في أدائه التمثيلى وأدواته
القوية.
شهدت بدايات الفنان طارق لطفى مشاركته في مسلسل “العائلة”، من تأليف
الكاتب الكبير وحيد حامد، إنتاج عام 1994، وقدم من خلاله دور مصباح ابن
حارس العقار الذى ينقم وضعه بعدما يرى الفارق بينه وبين زملائه في الجامعة،
فتتغير هتمامته ويتحول إلى شخص متطرف، وهو عمل يسلط الضوء على الأسباب
التي تزرع الفكر المتطرف في عقول الشباب ومنها الفقر الذى يؤدى بالفقراء
إلى الأنجراف وراء التيار المتطرف متوهمين به النجاة، المسلسل من بطولة
محود مرسى وليلى علوي وعبد المنعم مدبولى، إخراج إسماعيل عبد الحافظ.
ويعود الفنان طارق لطفى بعد عدة سنوات بعمل من تأليف عبد الرحيم كمال،
ويبدو عليه النضج الفني بشكل كبير، وتطور في أداء الشخص المتطرف، ليصل إلى
تجسيد دور أمير للجماعة الإرهابية في أفغانستان وموجه لها، وهو عمل يأسس
لفساد عقيدة جماعات الإسلام السياسى، ويسلط الضوء حول المؤامرات والأعمال
الإرهابية التي تقع في هذه المنطقة، ومن بطولة طارق لطفي وخالد الصاوي
وفتحي عبد الوهاب وحنان مطاوع ونبيل الحلفاوي، إخراج حسام على.
ويبدو عليه النضج الفني بشكل كبير، وتطور في أداء الشخص المتطرف، ليصل إلى
تجسيد دور أمير للجماعة الإرهابية في أفغانستان وموجه لها، وهو عمل يأسس
لفساد عقيدة جماعات الإسلام السياسى، ويسلط الضوء حول المؤامرات والأعمال
الإرهابية التي تقع في هذه المنطقة، ومن بطولة طارق لطفي وخالد الصاوي
وفتحي عبد الوهاب وحنان مطاوع ونبيل الحلفاوي، إخراج حسام على.