قلصت القوات الأمريكية والفلبينية عدد أفرادها المشاركين في المناورات
السنوية بسبب جائحة كورونا، وقال المنظمون إن التدريبات تركز على الدفاع
الإقليمي ومكافحة الإرهاب.
وقال الجنرال الفلبيني إدغار اريفالو إن عدد القوات الأمريكية العسكرية
التي ستنضم للتدريبات الممتدة على مدار 11 يوما قلص من 3650 إلى 225 جنديا،
بينما سيشارك 736 جنديا فلبينيا فقط من أربعة آلاف جندي، مشيرا إلى أن كل
التدريبات البرية فيما عدا تدريبات إطلاق الذخيرة الحية ألغيت لتقليص حجم
التواجد الجسدي قدر الإمكان.
التي ستنضم للتدريبات الممتدة على مدار 11 يوما قلص من 3650 إلى 225 جنديا،
بينما سيشارك 736 جنديا فلبينيا فقط من أربعة آلاف جندي، مشيرا إلى أن كل
التدريبات البرية فيما عدا تدريبات إطلاق الذخيرة الحية ألغيت لتقليص حجم
التواجد الجسدي قدر الإمكان.
بدوره، أشار وزير الدفاع الفلبيني ديلفين لورينزانا إلى أن التدريبات تمثل “التزاما راسخا بالحفاظ على روابطنا القوية”.
وأضاف في تصريحات نقلها نائبه: “نأمل أن يلهم ذلك حلفاءنا في المنطقة للوقوف معنا في الدفاع عن قيمنا نحو السلام والازدهار”.
أما المسؤول بالسفارة الأمريكية جون لو، فأكد أن التدريبات “تعكس التزامنا
المشترك بالسلام والاستقرار والتكيف من جانب القوات الأمريكية
والفلبينية”.
المشترك بالسلام والاستقرار والتكيف من جانب القوات الأمريكية
والفلبينية”.