بين الضلوع من الحنين تصارعت
نـبـضـاته وســط الـحـشاء تـعـللك
اكـسر بـرؤياك وحـشة قـد دمـرت
اســوار حـبـي لــك وكُــفّ تـدلـلك
وهـلم مـعيّا عـلى شـواطيء حبنا
نـتلوه فـي حـضرة هـوانا وامهلك
يــاام عـيـني انـت لا خـلّاً. سـواك
مــازال بـالـوجدان حـبـي يـحملك