قام الشاب مايكل وانكلين بزيارة حبيبته لورين كويد في بيت الطالبات فقبلها وتركها لترتاح ظناً منه أنها نائمة، ولكنها كانت قد تناولت جرعة زائدة أدت إلى موتها.
كانت لورين البالغة من العمر 21 عاماً معروفة بين رفاقها “بالفتاة المرحة والمتألقة”، ولكنها تناولت جرعة مفرطة مضادة للاكتئاب بعد أن كانت تصارع الضغط النفسي الذي أصابها بسبب الامتحانات النهائية في جامعة كارديف.
ووفق “دايلي مايل”، قال حبيب الضحية أثناء التحقيق إنه زارها في بيت الطالبات وقبلها ثم تركها لترتاح دون ان يلحظ أنها تناولت جرعة زائدة إلا بعد عودته في اليوم التالي حيث وجد رسالة الانتحار الى جانب جثتها.